يضطر المستخدم للإفصاح عن معلومات مثل عنوان منزله و/أو بيانات حساسة مرتبطة بطريقة الدفع. وقد لا يحدث ذلك فقط حين توقعون على عقد شراء هاتف محمول أو الحصول على خدمة إنترنت أو شراء سلع عبر الإنترنت، وإنما يحدث أيضاً لدى دخولكم إلى منصات للتواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" أو "تويتر".